عسل الماوري جولد مانوكا بلاك ليبل 600+ MGO يعادل UMF 16+. يعد تحليل محتوى ميثيل جليوكسال (بالملجم لكل كجم) طريقة أكثر دقة وتحديدًا لقياس النشاط المضاد للبكتيريا الناتج عن مانوكا. غالبًا ما يستخدم عسل مانوكا عندما لا يكون هناك أي علاج آخر فعال لعلاج بكتيريا MRSA المقاومة للمضادات الحيوية، وتقرحات الفراش وغيرها من الحالات التقرحية الخارجية، وهيليكوباكتور بيلوري (بكتيريا تسبب قرحة المعدة)، والإشريكية القولونية، والمكورات العنقودية الذهبية (السبب الأكثر شيوعًا لعدوى الجروح). والمكورات العقدية المقيحة (بكتيريا عنيدة، غالبًا ما تكون مقاومة للمضادات الحيوية والتي تؤدي إلى التهاب الحلق وتسبب التهابه). وهو علاج خارجي للغاية على الجلد لحالات مثل الحروق والجروح والتهاب الجلد والأكزيما والخراجات وما إلى ذلك. ومن المعروف أيضًا أنه يقلل المدة من الإسهال البكتيري. تشير الدراسات إلى أن عسل مانوكا يساعد على ترطيب الجسم أثناء مرض الإسهال وأن البكتيريا التي تسبب الإسهال حساسة جدًا لعمل العسل المضاد للبكتيريا. وهو أيضًا غذاء مثالي للطاقة لأنه يساعد على تحسين القدرة على التحمل البدني. ولعل الأكثر شهرة هو استخدامه طبيًا مع مرضى المستشفيات، حيث يتم تطبيقه خارجيًا على الجلد لشفاء الجروح المتقرحة وبطيئة الشفاء. يتم حصاد عسل الماوري الذهبي مانوكا من أقصى شمال الجزيرة الشمالية لنيوزيلندا، وهي الأرض التي كانت مملوكة للماوري منذ زمن سحيق. وقد تعتز هذه القبائل الأصلية بعسل مانوكا لقدرته المذهلة على حماية الناس من العدوى واستعادة الصحة.